أعضاء رائعون .. و مديرة رائعة
المتأمل لملفها الشخصى سيكتشف بوضوح توافر التجارب وتسلسلها الذى أنتج تراكماً ثقافياً .. وسيلحظ أيضاً تطوراً فى آرائها نحو الصواب بلا منعطفات كثيرة - بل يراها فى زمن قياسى قد نضجت فيه مشاركاتها .. فهى جديرة بأن تحمل لقب .. دكتورة مع ما يقضيه هذا اللقب أو هذه الدرجة من خصوصية وتميز عن باقى أنماط المديرين بالنسبة للمجموعات الاخرى ويكفى ذكر إسمها فقط للدلالة على البصمة الراقية والفكر المستنير فى الحالتين الرد والإضافة أو المساهمة .من منطلق هذا التميز كان ولابد أن تنتعش المجموعة بدرجة توازى حجمها .. والصفحة للمجموعة تثبت ذلك
فلقد خلق هذا التميز حدثا وتحولاً فى المجموعة نحو المنشود من رقى لأعضاء فى قمة التميز والرقى ورجاحة العقل وحُسن التفكير والنباهة الثقافية الواضحة فى معظم أعضاء المجموعة الكريمة .
.
تألقت في المجموعة بموضوعاتها الراقية البعيدة عن الجمود والتعصب مسئولة ليحتفى بها درة بين دُرر من أعضاء أكفاء وهى تُرسخ قيم التسامح وثقافة الحوار البّناء .
وبرعت فى التحاور عن طريق الإحتكاك المباشر
مشاركاتها وحروفها دالة عليها وتنم عن شخصية واسعة الأفق واسعة الإطلاع .. وليست ممن يهرفون بما لا يعرفون أو من أصحاب الصوت المرتفع ليعلو على أصوات الآخرين ..
ولأن الإبداع حاضر فى في كل ركن من اركان المجموعة فتجدها إما مصاحبة لمشاركات الآخرين أو مضيفة بصمة خاصة بها تحمل إسمها . وجعلت من هذه المجموعة صرحاً يتطلع إليه
الآخرون وليس العكس
فكانت لها فكرة المشرفات المساعدات أسير الإحساس متمثلة فى اختيارها لاروع اختين الا وهما لمياء وسامية وهما نجمتان من نجوم المجموعة بالطبع بل جعلت منهما بجانب باقى أعضاء المجموعة منبراً تنطلق منه صيحات الإبداع والرقى والتميز
فقد راهنت على الإنتشار فى قلوب اخواتها واخوانها من الأعضاء الذين لا يقلون عنها أدباً وسعة عقل وإطلاع وإستحقت عن تأييد حافل لقب مديرة ليس منة من أحد ولا مجاملة كما يتوهم الساذجون وذوى العقول الصغيرة .. بل عن إستحقاق مؤكد تدعمه مكانتها فى قلوب باقى أعضاء الصرح الراقى بهم ولهم .
..
فتحية من القلب إلى الدكتورة والمديرة زهور .
كما أستغل الفرصة وأبعث بتحيتى إلى كل أعضاء المجموعة الكرام الذين وجدت فيهم هذا الكم من المثقفين وأصحاب المشاركات المميزة والعقول المستنيرة والكتابات التى تنم دوماً عن شخصيات فى منتهى الأدب والإحترام ..
اخوكم في الله فجر
المتأمل لملفها الشخصى سيكتشف بوضوح توافر التجارب وتسلسلها الذى أنتج تراكماً ثقافياً .. وسيلحظ أيضاً تطوراً فى آرائها نحو الصواب بلا منعطفات كثيرة - بل يراها فى زمن قياسى قد نضجت فيه مشاركاتها .. فهى جديرة بأن تحمل لقب .. دكتورة مع ما يقضيه هذا اللقب أو هذه الدرجة من خصوصية وتميز عن باقى أنماط المديرين بالنسبة للمجموعات الاخرى ويكفى ذكر إسمها فقط للدلالة على البصمة الراقية والفكر المستنير فى الحالتين الرد والإضافة أو المساهمة .من منطلق هذا التميز كان ولابد أن تنتعش المجموعة بدرجة توازى حجمها .. والصفحة للمجموعة تثبت ذلك
فلقد خلق هذا التميز حدثا وتحولاً فى المجموعة نحو المنشود من رقى لأعضاء فى قمة التميز والرقى ورجاحة العقل وحُسن التفكير والنباهة الثقافية الواضحة فى معظم أعضاء المجموعة الكريمة .
.
تألقت في المجموعة بموضوعاتها الراقية البعيدة عن الجمود والتعصب مسئولة ليحتفى بها درة بين دُرر من أعضاء أكفاء وهى تُرسخ قيم التسامح وثقافة الحوار البّناء .
وبرعت فى التحاور عن طريق الإحتكاك المباشر
مشاركاتها وحروفها دالة عليها وتنم عن شخصية واسعة الأفق واسعة الإطلاع .. وليست ممن يهرفون بما لا يعرفون أو من أصحاب الصوت المرتفع ليعلو على أصوات الآخرين ..
ولأن الإبداع حاضر فى في كل ركن من اركان المجموعة فتجدها إما مصاحبة لمشاركات الآخرين أو مضيفة بصمة خاصة بها تحمل إسمها . وجعلت من هذه المجموعة صرحاً يتطلع إليه
الآخرون وليس العكس
فقد راهنت على الإنتشار فى قلوب اخواتها واخوانها من الأعضاء الذين لا يقلون عنها أدباً وسعة عقل وإطلاع وإستحقت عن تأييد حافل لقب مديرة ليس منة من أحد ولا مجاملة كما يتوهم الساذجون وذوى العقول الصغيرة .. بل عن إستحقاق مؤكد تدعمه مكانتها فى قلوب باقى أعضاء الصرح الراقى بهم ولهم .
..
فتحية من القلب إلى الدكتورة والمديرة زهور .
كما أستغل الفرصة وأبعث بتحيتى إلى كل أعضاء المجموعة الكرام الذين وجدت فيهم هذا الكم من المثقفين وأصحاب المشاركات المميزة والعقول المستنيرة والكتابات التى تنم دوماً عن شخصيات فى منتهى الأدب والإحترام ..
اخوكم في الله فجر