vendredi 28 février 2014

أعضاء رائعون .. و مديرة رائعة

أعضاء رائعون .. و مديرة رائعة


المتأمل لملفها الشخصى سيكتشف بوضوح توافر التجارب وتسلسلها الذى أنتج تراكماً ثقافياً .. وسيلحظ أيضاً تطوراً فى آرائها نحو الصواب بلا منعطفات كثيرة - بل يراها فى زمن قياسى قد نضجت فيه مشاركاتها .. فهى جديرة بأن تحمل لقب .. دكتورة مع ما يقضيه هذا اللقب أو هذه الدرجة من خصوصية وتميز عن باقى أنماط المديرين بالنسبة للمجموعات الاخرى ويكفى ذكر إسمها فقط للدلالة على البصمة الراقية والفكر المستنير فى الحالتين الرد والإضافة أو المساهمة .من منطلق هذا التميز كان ولابد أن  تنتعش المجموعة بدرجة توازى حجمها .. والصفحة للمجموعة تثبت ذلك


فلقد خلق هذا التميز حدثا وتحولاً فى  المجموعة نحو المنشود من رقى لأعضاء فى قمة التميز والرقى ورجاحة العقل وحُسن التفكير والنباهة الثقافية الواضحة فى معظم أعضاء المجموعة الكريمة .
 .
تألقت في المجموعة بموضوعاتها الراقية البعيدة عن الجمود والتعصب  مسئولة ليحتفى بها درة بين دُرر من أعضاء أكفاء وهى تُرسخ قيم التسامح وثقافة الحوار البّناء .
وبرعت فى التحاور عن طريق الإحتكاك المباشر


مشاركاتها وحروفها دالة عليها وتنم عن شخصية واسعة الأفق واسعة الإطلاع .. وليست ممن يهرفون بما لا يعرفون أو من أصحاب الصوت المرتفع ليعلو على أصوات الآخرين ..
ولأن الإبداع حاضر فى في كل ركن من اركان المجموعة فتجدها إما مصاحبة لمشاركات الآخرين أو مضيفة بصمة خاصة بها تحمل إسمها . وجعلت من هذه المجموعة صرحاً يتطلع إليه 

الآخرون وليس العكس


 فكانت لها فكرة المشرفات المساعدات  أسير الإحساس متمثلة فى اختيارها لاروع اختين الا وهما لمياء وسامية وهما نجمتان من نجوم المجموعة بالطبع بل جعلت منهما بجانب باقى أعضاء  المجموعة منبراً تنطلق منه صيحات الإبداع والرقى والتميز


 فقد راهنت على الإنتشار فى قلوب اخواتها واخوانها من الأعضاء الذين لا يقلون عنها أدباً وسعة عقل وإطلاع وإستحقت عن تأييد حافل لقب مديرة  ليس منة من أحد ولا مجاملة  كما يتوهم الساذجون وذوى العقول الصغيرة .. بل عن إستحقاق مؤكد تدعمه  مكانتها فى قلوب باقى أعضاء الصرح الراقى بهم ولهم .
 ..
فتحية من القلب إلى الدكتورة  والمديرة زهور .
كما أستغل الفرصة وأبعث بتحيتى إلى كل أعضاء  المجموعة الكرام الذين  وجدت فيهم هذا الكم من المثقفين وأصحاب المشاركات المميزة والعقول المستنيرة والكتابات التى تنم دوماً عن شخصيات فى منتهى الأدب والإحترام ..

اخوكم في الله فجر

jeudi 27 février 2014

ملف كامل عن غذاء ملكات النحل

ملف كامل عن غذاء ملكات النحل



ماهو غذاء ملكات النحل؟ 

 غذاء ملكات النحل هو سائل لزج تقوم بتجهيزه الشغالات من النحل من أجل تغذية الملكة، وبدون ذلك الغذاء لن تختلف الملكات عن الشغالات إطلاقا. فمن خلال غذاء ملكات النحل تعيش الملكة من 3-8 سنوات، وهي فترة أطول بـ 45 مرة من حياة الملكات الأخريات. وبينما تعيش الشغالات فقط على العسل وحبوب اللقاح، يعتبر غذاء ملكات النحل هو طعام الملكة الذي يجعل منها حشرة كبيرة ذات نفوذ وقوى أكثر.

وفي الحقيقة تظل المادة المكونة لغذاء ملكات النحل سرا عظيما، وحتى نحن البشر لا نقوى على صنع ذلك الغذاء من خلال وصفة معينة أو أي شيء آخر. فغذاء ملكات النحل يتألف من المركب الكيميائي أستيل كولين النقي، ويحتوي على:


17 من الأحماض الأمينية.

15% من حمض الأسبارتيك.
12-15% كاربوهيدرات.
12% بروتين. 5-6% دهون.


كما أنه يحتوي على الفيتامينات كـ :
حمض البانتوثينيك:65-200 ميكروجرام.
البيوتين:0.9-3.7 ميكروجرام.
اينوزيتول:78-150 ميكروجرام.
حمض الفوليك:0.16-0.50 ميكروجرام.
فيتامين ج.
فيتامين B1: 1.5-7.4 ميكروجرام
. فيتامين B2: 5.3-10 ميكروجرام.
فيتامين B6: 2.2-10.2 ميكروجرام.
النياسين: 91-149 ميكروجرام.

فوائده الصحية:

إن هؤلاء الذين يبحثون عن منتجات غذاء ملكات النحل يعلمون جيدا كم هو


مفيد للخصوبة والمناعة والصحة العامة، وأيضا الحالات الصحية المختلفة

التي تشمل:

ضعف العظام. مرض الشريان التاجي. الاكتئاب. مرض السكري. ارتفاع ضغط الدم.

اضطراب نظام الغدد الصماء. الأنيميا. التهاب المفاصل. الربو. الاختلالات الهرمونية.

ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم. العجز الجنسي. العقم. ضعف الذاكرة. الأمراض

العقلية. الإرهاق العقلي. انقطاع الطمث. حالات الذعر. مرض باركنسون. القلق.

التجاعيد. العدوى الجرثومية. التحكم في الوزن. التئام الجروح.

العين المرهقة أو الضعيفة.

الآثار الجانبية:


قد يسبب غذاء ملكات النحل الحساسية لاحتوائه على حبوب الطلع لذا يجب تجربته فى البداية بكميات قليلة

vendredi 21 février 2014

ادمغتنا : هل نرعاها كما ينبغي ؟

ادمغتنا : هل نرعاها كما ينبغي ؟



ادمغتنا : هل نرعاها كما ينبغي ؟


كثيرا ما نغفل عن حقيقة أن الدماغ ليس إلا عضلة من عضلات الجسد التي لا نملك القدرة على التحكم بها ، بشكل كامل . و على الرغم من أن الكثير من مهام الدماغ يتوالها الدماغ بنفسه ، إلا أنه كغيره من العضلات ، بحاجة إلى تمرين و تمريس ليبقى صحيا / حيا .



بتقدم أعمارنا ، تتحول نسبة كبيرة من حياتنا لأشبه ما يكون بروتين يومي يتطور لعادة لا نحتاج إلى أي جهد عقلي لممارسته ؛ مما يعني أن فرص حثنا العقلَ على العمل تقل بنسب كبيرة و بالتالي إهماله .

ادمغتنا : هل نرعاها كما ينبغي ؟

و كأي عضلة في الجسم ، حين يقل التمرس ، تفقد العضلة القدرة على مزوالة المهام بالشكل المطلوب . و هذا بالضبط ما يحدث بالعقل حين نعرضه للإهمال . هذا الإهمال من شأنه ، أن يتسبب بالكثير من الخسائر . منها مثلا زيادة فرص الإصابة بـالزهايمر* . أو على أقل تقدير ، تقل قدرة الذاكرة على حفظ المعلومات بشكل يسر .

و رغم أن هذا المبحث لا زال تحت الدراسة لاكتشاف المزيد من فوائد التمارين الدماغية أو أضرار عدمها ، إلا أنه شبه مؤكد أن الفائدة مضمونة و أن الضرر ممكن . إذ أن هذه التمارين تحفز الدماغ على تنمية المزيد من النيورونات التي من شأنها مساعدة الدماغ على النمو .

ادمغتنا : هل نرعاها كما ينبغي ؟

هناك العديد من التمارين البسيطة التي نستطيع مزوالتها بشكل لا يعرقل سير يومنا ، و في نفس الوقت يحفز العقل.

. 1. استخدم اليد المعاكسة في تأدية مهامك اليومية . إن كنت أعسرا ، فاستخدم اليمنى ، و العكس بالعكس . مثلا ، حاول أن تستخدم الفأرة (الماوس) باليد الأخرى ، حاول الكتابة باليد الأخرى . سيؤدي ذلك إلى جعل الجهة المعاكسة من الدماغ تولية المهمة "الجديدة" ، مما سيحثها على العمل بشكل أكبر .

2. العب ألعاب الذاكرة ، أو حاول تركيب صورة مقطعة ( puzzle ) ، أو العب لعبة تحتاج تخطيطا و جهدا عقليا ، كالشطرنج .. هناك الكثير من النسخ الإلكترونية لهذه الألعاب التي قد تساعدك على ممارستها في وقت فراغك

3. أشغل حواسك الأربع ( الشم ، التذوق ، التلمس ، السماع ) ، لا تهملها . مثلا ، حاول أن تغلق عينيك و تتلمس طريقك في مكان مألوف ، حاول أن تعرف هوية المتصل من صوته فقط ، حاول أن تميز المكونات أو النكهات المستخدمة في طعامك بمجرد التذوق


. 4. تجنب الروتين قدر الإمكان . اسلك طرقا متنوعة للعمل ، اتبع طريقة جديدة في إعداد الشاي . حاول أن تنوع من طرق تأدية المهام اليومية .



5. تعلم معلومة ملموسة جديدة كل يوم . اجعل عقلك يكتسب القدرة على التوسع ، معرفيا . قد تكون هذه مهمة افتراضية في حياة الكثير ، لكن البعض يتغلبه الروتين حتى يفقد الرغبة أو الحاجة لتعلم الجديد ، مكتفيا على رصيده السابق .

6. حاول حل المشاكل التي تواجهك بشكل جديد ، إبداعي . إن لم تكن لديك مشاكل تستحق التعب ، فضع نفسك مكان غيرك ، و حاول أن تأتي بحلول مبتكرة تساعده على حل المشكلة بشكل أفضل .


7. حين تدخل لمكان ما ، حاول بشكل سريع أن تقدر عدد الأفراد عن يمينك و عن يسارك ، دون تحريك رأسك . هذا من شأنه أن يطور نوع من أنواع قدرات الدماغ (visuospatial). أو حاول أن تقدر طول / عرض الأشياء من حولك .

ادمغتنا : هل نرعاها كما ينبغي ؟

كل هذه التمارين ، رغم بساطتها ، ستعين على تنمية الدماغ و حثه على العمل . و لعلي أضيف لها ، بناء على لمسته ممن أعرف ، حفظَ القرآن -و العمل على مراجعته باستمرار- ؛ إذ أني أظنه بالإضافة لعظم أجره و مكانة أشخاصه ، يتحلى بإمكانية كبيرة في الحفاظ على الصحة الدماغية ، و بالأخص فيما يتعلق بالذاكرة .


و من الهام ان نذكر الفرق بين ( العقل ) و ( الدماغ ) . الدماغ ، ما يعرف بالإنجليزية بـ brain ، هو العضلة الفعلية التي تشغل الحيز الفارغ في الجمجمة . بينما العقل ، و ما يعرف بـ mind ، هو الشيء الحسي الذي يختلف من شخص لآخر و يتكون بناء على تجربة الفرد الشخصية ، بصياغة أخرى الحصيلة المعرفية لكل شخص . العلاقة بينهما واضحة من خلال تأثر عقولنا بالوظائف الدماغية .


ادمغتنا : هل نرعاها كما ينبغي ؟

jeudi 20 février 2014

الابتسامة

الابتسامة
الابتسامة
الابتسامة هي المفتاح الأول لكل القلوب المغلقة , و ليس من الضروري أن تكون الابتسامة بالفعل فأحياناً تبتسم الحروف حينما تكتب لأنها تكون من قلوب صادقة , و تبتسم الهدايا عندما تهدى لأنها مليئة بالحب و الوفاء .
الابتسامة الحقيقية لا يمكن تزييفها فهي كالذهب عبثاً يحاول المخادعون تقليده و لكن بريق الذهب ليس كأي بريق

الابتسامة إشراقة روح , و إطلالة نفس , و صورة فؤاد , الابتسامة بلسم الألم و دواء الحزن
الابتسامة ... أقصر طريق إلى القلوب و أقرب باب إلى النفوس , الابتسامة المشرقة ، أقوى قوانين الجاذبية للقلوب و الأرواح ، و للابتسامة سحر خلاب يستميل القلوب و يأخذ بالألباب و المبتسمون أحسن الناس مزاجاً و أهنؤهم عيشاً و أطيبهم نفساً ... ( )
فهل يمكننا أن نتقن فن الابتسامة ؟
تعال أخي تعرف على فن الابتسامة , لماذا نبتسم ؟ و لمن نبتسم ؟ و متى نبتسم ؟


لماذا نبتسم ؟
# نبتسم لنسعد أنفسنا و من حولنا
# نبتسم لنتغلب على تيار الضغوط اليومية التي جلبت الكثير من الأمراض كالسكري و الضغط و التوتر و القلق و الأزمات القلبية كلها من أثار الضغوط التى تعرِض للفرد فتعال نبتسم في كل يوم بل في كل لحظة لنسلم بإذن الله من تلك الضغوط .
# نبتسم لنزيد رصيدنا من الحسنات و قد قال صلى الله عليه و سلم : ( و تبسمك في وجه أخيك صدقة ) و قال : ( لا تحقرن من المعروف شيئاً و لو أن تلق أخاك بوجه طلق ) و كأنما يريد صلى الله عليه و سلم أن يدربنا على الابتسامة لتكون سجيةً لنا فكلما ابتسمت أُهديت إليك صدقة فهل تزيد رصيدك من الصدقات ؟
# نبتسم محبة لرسول الله صلى الله و تأسياً به فقد كان صلى الله عليه و سلم دائم البشر طلق المحيا ، البشاشة تعلو وجهه و الابتسامة لا تكاد تفارقه فعن عبد الله بن الحارث بن جزء قال : ( ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رواه الترمذي و صححه الألباني
وعن جرير رضي الله عنه قال : ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت ولا رآني إلا تبسم في وجهي . ولقد شكوت إليه أني لا أثبت على الخيل فضرب بيده في صدري وقال ( اللهم ثبته واجعله هاديا ومهديا ) رواه البخاري

لمن نبتسم ؟
# نبتسم لأنفسنا فمن حقها علينا أن نبتسم لها و نسعدها و ندخل السرور عليها

# نبتسم لأقرب الناس إلينا من والدين و زوجة و أولاد فهم أولى الناس بالابتسامة فكم حُطمت على بريق الابتسامة من الحواجز الوهمية التي نسجها الشيطان فبددت تلك الابتسامة جبال المشاكل التي هي أشبه ما تكون بجبال ثلجية ما إن تلقيها حرارة الابتسامة إلا و سارعت بالانصهار و الذوبان .
جرب سحر الابتسامة عندما تتعرض لبعض المشاكل العائلية لترى أثر الابتسامة في ذلك .
# نبتسم لرفقاء العمل و جيران المنزل و تلاميذ الفصل ... كل أولئك ينتظرون منك ابتسامة تسعدهم بها تفرج عن مهموم و تداوي مكلوم و تنشط عامل و تفرح محزون .
# نبتسم لكل من نلقاه
إلق بالبشر من لقيت من ... الناس جميعاً، ولاقهم بالطَّلاقه
تجن منهم به جنيَّ ثمارٍ ... طيبٌ طعمه، لذيذ المذاقه
ودع التيه والعبوس عن الناس... فإن العبوس رأس الحماقه


متى نبتسم ؟
# نبتسم كل صباح لتشرق نفوسنا قبل أن تشرق الشمس على البسيطة

# نبتسم عندما نحقق إنجازاً و لو صغيراً فإن ذلك يدفع إلى مزيد من العطاء و الإنجاز .
# نبتسم عند ورود المشاكل و تتابع الهموم فإن ذلك من أعظم الحلول لها و ما أجمل قول السعدي رحمه الله : الحياة قصيرة فلا تقصرها بالهموم
# نبتسم عند الإخفاق لأذلك خطوة على طريق النجاح


الابتسامة

mercredi 19 février 2014

لاتقل انك حزين .. سأثبت لك انك سعيد

 



كثيرا ما نصنف انفسنااااا من الفئه الحزينه هل حاول احد ان يسئل نفسه تلك لاسئله.......

السؤال الاول ...

هل انت فاقد احد حواسك ؟.!!


(لا) : ما أسعدك إذن أنت لست فاقداً لإحدى حواسك ... أشكر الله تعالى ... فأنت تستطيع أن ترى الطبيعة الخلابة تستطيع أن ترى أهلك و اصدقائك ... تستطيع أن تسمع تغريـد الطيـور .. تستطيع أن تسمع الأ صـوات من حولك ... تستطيع و تستطيع .. ماذا تريد أكثـر .. أنت سعيد حتماً لأنك ترى و تسمع و تشم و تتكلم بالفعـل أنـت انسان سعيد جداً فغيرك لا يستطعون الرؤية او السمع ..... الحمدلله على هـذه النعمة ...

(نعم) : إذن أنت فاقد لإحدى حواسك .. لا تيأس أو تكتأب فربما هـذا اختبار من عنـد الله لذلك يجب أن تكون صبور ... و تتخطى هذا الامتحان و أقـول لك أنك ~ سعيـد~ أتعلم لمـاذا لأنك الشخص الوحيد في هـذا العالم بأسره الذي يقدر أكبر تقدير نعم الله... فهنيئاً لك هذا الشعور و تذكر أن الإعاقـة دافع و ليس عائق ... وفقك الله و عافاك

السـؤال الثاني ...
أأنت جائع ؟


(لا) : لا تقل إنك حزين .. فأنت تملك ما تسد به رمقك و جوعك ... أتعلم أن غيرك يموت بالآف لأنهم لا يملكون شيئاً يأكلونه إذن يجب عليك أن تشعر بالسعادة ... فأنت حقاً سعيد و لا تنسى أن تعين من يحتاج ~ أدام الله لك و لنا هـذه النعمـة و الحمدلله

(نعم) : إذن أنت لا تملك ما يسد جوعك ... لا تحـــزن ... إذهب و اعمل لا تقل ليس لي عمل يوجد فقط إبحث و توكل على الله و بيسر لك الله من حيث لا تحتسب ... و تذكـر أن الله معك و لا عيب أن تطلب من الأيادي البيضاء المساعدة ... و لكن قبلها تذكر أنك لم تجد وسيلة إلا هذه .. ~ أعانك الله ~



السـؤال الثالث 
....

انت متعلم؟


(نعم) : رائع .... إذن أنت تتذوق لذه التعليم كيف طعمه أليس رائعاً أنا أيضاً أتمتع بهذا الطعم .... .... و بما أنك تتعلم و في مقدورك الذهـاب إلى المدرسة ... فأنت سعيد رغم إن بعضكم لا يحب المدرسة و كثيراً ما نسمع مثل هذه العبارات (اووف أكره شيء عندي الدراسة ) _ ( ليش صارت المدرسة ما أدري ) _ ( يحبون يعذبونا بهذه الامتحانات ) _ ( يا رب تحترق مدرستنا و يعطون إجازة كم يوم) _ (متى بنفتك من هالدراسة ) _ ( مدرستنا لازم تآخذ جائزة نوبل لتعذيب من هذه الامتحانات الصعبة ما ادري شو يحسبونا آينشتاين ) و غيرها من العبارات بعضها يحمل الغضب و الآخر السخرية ... أقول لك أنك أحمق لو لم تحب المدرسة أتعلم أن أمنية اكثرمن ألف طفل أن يتعلموا لذلك يجب عليك أن تسعد فأنت متعلم و غداً ستخدم وطنك أيها السعيد

(لا) : إذن أنت لست متعلم و بالطبع هناك أسباب أليس كذلك ربما المال أو الفقر ... ربما أنت لا تملك وقتـاً لتدرس كي تعنين أسرتك و نفسك اقول لك لا تكتأب و عليك أن تكون سعيداً أتعلم لماذا لأنك تتعلم دروساً من الحياة أتعلم أن هذه الدروس لا تدرس في المدارس . لأنهـا عظمية لا يستطيع منهج كامل أن يعطي هذه الدروس حقهــ،ـا و تذكر دائمــ،ـاً أن الذين يعانون يخرجون من الحياة أقوى .... و نصحية مني : إذا أتحيت لك يوماً فرصة التعليم فلا تتردد و تعلم... أيها القوي
 السـؤال الرابع ....

هل فقدت احد احبابك ؟


(لا) : سعيد أنت و لا تحاول أن تخدع نفسك و تقول أنك حزين ... ماذا تريـ،ـد لديك أب و أم و اصدقاء و أحباب غاليين عليك .... كلهم يحطون بك يحبونك و يراعونك ما أسعدك.... أتعلم أن سعادتك هذه تحسد عليها لأن العديد من الناس فقدوا أحبائهم .... لذلك أنت سعيد تملك اباً و أماً .... فهناك حتى قريب بعيد لا يملكون ~ أطال الله عمر والديك و أحبائك و رعاهم ~

(نعم): إذن لقـد فقدت شخصاً غالي عليك أو أحد والديك لا تحزن فأنت لست او آخر شخص يصيبك هذا و انا شخصياً حدث لي ذلك و تذكر أن كل نفس ذائقة الموت ... لا تحزن إذا كنت قد فقدت أحدهم فأنت على الاقل لم تفقد كل اهلك دفعة واحدة أقدر شعورك لكن هذه نهايتنا جميعاً الموت و لو هربنا أو ذهبنا يميناً أو يساراً فالموت هو نهاية الكائن البشري حقيقة لا جدال عليها ... و اقول لك إنك سعيد لأن هناك من لا يملكون اهلاً بتاتاً .... ~ أدعـوا الله أن يجمعكم معهم في جنـته~


السؤال الخامس ....

هل جرحك او اهانك احدهم؟


(لا) : أأكد لك و أبصم لك بالخمسـة أنك إنسـان سعيد و إذا قلت لي إنك حزين إعذرني و لكنك حتماً غبي أو ما شابه .... أدام الله هذه المحبة فأنت لم يهنك إنسان ما أو يجرحك رائع سعادتك هذه غامرة أدامها الله لك و جعل كل أيامك وئام ... و لا أتمنى أن يجرحك أنساناً يوماً ما ....

(نعم) : لم أستغرب من أجابتك أبـداً بل هي إجابة طبيعي نوعاً من منا لم يجرح أو يهان مرة .. من منا لا يملك جرحاً .. في كل يوم يزداد ألماً ... بـتأكيد تتمنى أن يشفى جرحك الحل بسيط إذهب إلى المشفى ... و لكن أنتظر أنه ليس يعيداً بل هو أقرب مما تتصور و الشفاء هو كلمة واحدة قبل أن أقولها هل تتذكر عندما قلت في بداية الموضوع ( إذا كان الجرح ينزف فلدي الحل) و ها هو الحل : الابتســــــــــــــــــــــــــــــــــــــامة ... لا تقل حل تافه بل هو رائع في نظري ابتسم و دع الجرع يلتئم ... هيا ابتسم حتى و لو كان قلبك ينعصر من الألم ... أتعلم أنك عندما تبتسم تتعلم من جرحك درساً لا ينساه بطبيعة الحال الشخص الذي جرحك يتوقع منك الحزن و لكن عندما يراك تبتسم سيعلم أنك قــــــــــــوي لا تهزك الجروح التي يسببها ... و عندها ستشعر بالسعادة تحيط بك من كل جانب ....

( والحمدلله على كل حال )

lundi 17 février 2014

Peut-on soigner la perte de l'odorat ? يمكن علاج فقدان الشم؟

Peut-on soigner la perte de l'odorat ?

 


  La perte de ce sens s'accompagne souvent d'une perte du goût, avec des conséquences fâcheuses sur la qualité de vie, 
C'est bien souvent lorsqu'il vient à manquer que l'on prend conscience de l'importance que joue l'odorat dans quelques-unes de nos activités les plus courantes, telles la régulation de l'alimentation, l'appréhension de notre environnement olfactif, agréable ou gênant, ou encore la détection d'odeurs dangereuses. La privation de ce sens, appelé hypo- ou anosmie selon qu'elle est partielle ou totale, s'accompagne de façon quasi constante d'une perturbation du goût et retentit donc de façon considérable sur la qualité de vie. Elle est ainsi vécue par le patient comme un véritable deuil d'autant plus difficile à surmonter que les traitements dont dispose l'ORL sont limités.
Lorsque la cause en est une inflammation du nez ou des sinus, la corticothérapie par voie générale, à doses fortes mais brèves, vite relayée par voie locale est heureusement souvent efficace. Elle constitue d'ailleurs le seul traitement méritant d'être prescrit en première intention dans tous types d'anosmie. Ni les antibiotiques, ni les anti-allergiques et encore moins la vitaminothérapie n'ont fait preuve de leur efficacité en ce domaine. Un cas particulier est celui de la polypose naso-sinusienne dont l'anosmie constitue l'un des signes essentiels. La chirurgie dite «fonctionnelle» n'a ici d'incidence sur l'olfaction qu'en ce qu'elle peut faciliter l'accès des corticoïdes locaux à la muqueuse olfactive.

Virus et traumatismes

Une anomalie congénitale ou post-traumatique de l'anatomie des fosses nasales est fréquemment invoquée au motif que, pour être perçues par le cerveau, les molécules odorantes doivent être transportées par le flux aérien vers la zone réceptrice située à leur plafond. D'où l'idée élémentaire que la correction chirurgicale de la malformation peut restaurer un odorat déficient. Toutefois, une rhinoplastie ou une septoplastie, c'est-à-dire le «redressement» de la cloison nasale, n'améliore pratiquement jamais le déficit olfactif. Il est d'ailleurs intéressant de noter que la perception des saveurs peut être parfaitement préservée chez des sujets au «nez bouché», mais ayant une voie rétro-nasale perméable, ces saveurs gagnant alors la zone réceptrice par l'arrière-nez. Mais il est plus important encore de souligner que toute intervention endonasale peut se compliquer - rarement - d'un trouble de l'odorat, ce qui souligne la nécessité de toujours informer les futurs opérés de ce risque potentiel.
Mais les causes les plus fréquentes d'anosmie sont virales ou traumatiques. Une grippe sévère, un traumatisme crânien même banal peuvent provoquer la perte totale de l'odorat. Aucun traitement ne semble réellement efficace. Dans certains cas, l'odorat récupère spontanément après quelques mois mais souvent sous la forme d'une parosmie, c'est-à-dire d'une perversion de la sensation olfactive souvent à type de «brûlé», ou d'une phantosmie, c'est-à-dire d'une hallucination olfactive. En l'absence de récupération, une «rééducation olfactive» est depuis peu recommandée qui consiste à demander au patient de respirer des flacons contenant chacun par exemple des extraits de rose, d'eucalyptus, de citron ou de girofle, deux fois par jour, 10 secondes par flacon, et durant trois mois. Les résultats de cette «gymnastique olfactive», quoique partiels, ouvrent des perspectives passionnantes puisqu'ils objectivent la possibilité d'une plasticité sensorielle chez l'homme. Mais il faut remarquer qu'une rééducation poursuivie plus longtemps n'a pas d'intérêt en raison sans doute d'un phénomène de saturation bien connu des fumeurs ou des personnes ne sentant plus à la longue leur propre parfum.

Un signe possible d'Alzheimer

Reste à évoquer le signe d'alerte que peut constituer la survenue progressive d'une anosmie. Moins d'une très rare tumeur cérébrale que d'une maladie neuro-dégénérative, au premier rang desquelles la maladie d'Alzheimer dont elle peut être l'un des signes précoces. Certes les troubles cognitifs rendent délicat l'interprétation du déficit olfactif, mais il est prouvé que les deux marqueurs caractéristiques de l'affection que sont les plaques séniles et la dégénérescence neurofibrillaire sont concentrés dans les structures olfactives périphériques et centrales.

اللهـــــــم ارزقنــــــا الصحبــــــة الحسنــة

إحســـــــاس رائــــــــع :::
أن تـــجد مــــن يحبـــــك فـــــي اللـــــه ...
يــــفتــــقــــــدك إن غـــبـــــت ..
ويســـــأل عنـــــك إن اختــــفــــــيــــت ...
ويــقـــــف بجـــــوارك إن أذنبـــــت ليــــــذكــــرك بــــالتــــــو...بــــــة ...
ويشـــــد على يــــــدك إن أطعـــــت اللـــه لأنــــــه رفيــــقــــــك إلــــــى الجنـــــــة ..
♥♥♥
اللهـــــــم ارزقنــــــا الصحبــــــة الحسنـــــة وابــــعـــــد عنــــــا صحبـــــة الــــســـــوء
اللهــــــم ارزقنــــــــا الصحبـــــة الصــــــالحة التــــــي تعينـــــنــــــا
علــــــى شـــــكــرك وذكـــــرك وحســـن عبـــــــادتـــــــك
وارزقنــــــــا صحبــــــة نبيــــــك فــــــي الـــــجنــــه

احيانا ...تبني علاقات انسانيه ..ليست بينها روابط قرابه ..ولكن هي اقوي من القرابه ..بينها الاحترام والتقدير ..والتفاني ...ويجمعها النقاء ..ويباركها الله ...لان محبتها هي

في الله ..لا لمصلحه .

إزرع ورود الحب والتسامح ... الطيبه

الأحترام وحسن التعامل في طريقك دائماً

ليراها كل من يمر بحياتك


بعين الاحترام والتقدير

قمَّةُ الوصل ِ أن تصِلَ من قطعَك،

وقمَّةُ الإحسانِ أن تُحسِنَ لمنْ أساءَ إليك،

وقمَّةُ التّسامُحِ أن تعفو عمَّن ظلمَك،

وقمَّةُ القمَمِ أن يكُونَ ذلكَ كلّه لوجْهِ الله سُبحانه وتعالَى

أغـــــلــــــى مــــــا عــــــنـــــــد الأنــســـــــــــان
أحـــــبـــــاب كـــالشــمـــــوع الــمـــضــيــئــــــــة
حـــــبـــــــاهــــم الله بـنـــــور مـــــن عـــــنـــــده
اللـهـــم إنـــى أشـهـــدك أنــــى أحـبـهــم فـــــيــك
فــاجـمـعـنـــى بـهــم فـــى الفــردوس الأعــــلــــى
ولا تـحــرمـنـــى طــيــــب دعـــــــــوتـــهــــــــــم
وأجـــعـــل تـــواصــلـنـا دائـمــاً فـــى رضـــــــــاك

اللهم ارزقنــــا الطـــهر و النــــقاء و الصفــــاء

و أبعــــد عنــــا الـــحزن و الهـــم و البــــلاء

و اجعـــل ألسنتنـــا رطبــــة بذكــــرك دون ريــــاء
...
و أبعـــد عن أنفســـنا الشـــح و الكبــــر

وارزقنــــا الصّــدق في القــول والعــمـل



وتبقى المحبة أجمـل ماخبـأتـه قلوبنــا والـحـنين : أروع مـا فــى مشـاعـرنـــا ويبقـــى الدعـاء هو عطر تواصلنــــا طيــب اللــه أوقاتـــكم بذكــره و رضــاه وجمعني بكم في الدنيا على طاعته وفـــــي الآخـــرة فـــي جنـــــــته

يَـِـِـا رب
ْ
لا تكْسـرْ لنـَـا قلبًا ولا تصعّـبْ عليّنـَا أمرًا

واحفظْ لنَــا أحبَــابنَا ، ومنْ يريدُ لنا خيرًا


dimanche 16 février 2014

Pourquoi ne faut-il pas manger à contretemps ?

Pourquoi ne faut-il pas manger à contretemps ? 

 

Manger correctement n'est ni naturel ni instinctif, mais exige d'organiser des circuits de neurones dans le cerveau, à des moments précis, selon une chronologie programmée par les gènes pour «enregistrer» non seulement le nom et le goût des aliments, mais aussi apprendre le plaisir de manger.
À chaque âge de son développement, l'organisme exige une alimentation appropriée dont le défaut peut être difficile à corriger. Le fœtus a besoin des oméga-3 du tissu adipeux de sa mère ; or, il faut du temps pour qu'ils s'y trouvent, c'est pourquoi il ne faut pas attendre d'être enceinte pour en consommer. Il en est de même des folates (vitamine B9), nécessaires pour une efficacité optimale dès la fécondation. On change de squelette trois fois dans une vie, mais le pic de minéralisation est atteint définitivement vers 20 ans ; c'est pourquoi la vitamine D, le calcium, des protéines de qualité et l'exercice physique sont particulièrement indispensables à l'adolescence. Quant aux cellules musculaires et aux neurones, non seulement ils ne se renouvellent pas ou très peu, mais ils peuvent mourir irrémédiablement faute d'une alimentation adéquate.
Le repas sert à satisfaire sa faim jusqu'au rassasiement, suivi de la satiété, tout le contraire du grignotage où l'on n'a jamais faim ni jamais plus faim. Manger trop vite, c'est ne pas laisser le temps au cerveau d'envoyer un signal de rassasiement, ce qui explique qu'un régime minceur, où le repas est expédié parce qu'on se sent coupable de manger, fait grossir! Inversement, manger trop lentement, c'est couper trop tôt l'appétit. Il faut un juste milieu: prendre le temps de mastiquer pour mieux assimiler les nutriments, savourer les arômes des aliments et bien digérer.

Le soir, du poisson

Le cerveau peut travailler plus la nuit que le jour ; donnez-lui assez de glucides, du pain notamment, au dîner pour éviter une hypoglycémie nocturne, certes insensible, mais qui altère la mémorisation en perturbant le stockage des données acquises et en réduisant leur restitution. De même, comme la glande thyroïde sécrète deux fois plus d'iode pendant la nuit, préférez le poisson au repas du soir. Un mauvais sommeil favorise l'obésité, et il faut 20 minutes au réveil avant d'avoir faim: inutile de forcer les enfants à prendre un petit déjeuner au saut du lit! Enfin, la lumière synchronise nos rythmes avec l'environnement via la rétine ; il est donc naturel de prendre le repas de midi à 14 heures, décalage horaire légal oblige…
Il faut prendre les vitamines qui se dissolvent dans l'eau (B et C) tous les jours, à la différence de celles qui se dissolvent dans les lipides (A, D, E et K) et se stockent dans les graisses. On sait aussi depuis peu qu'il y a des protéines lentes et d'autres rapides, qui se complètent pour assurer un bon renouvellement musculaire notamment. C'est pourquoi une personne âgée a intérêt à consommer 70 % de sa ration quotidienne de protéines au déjeuner plutôt que de les répartir sur quatre repas, et les plus jeunes à la fractionner sachant qu'après tout exercice physique, même modéré, la récupération est plus rapide en y ajoutant des glucides.
L'huile de la vinaigrette favorise le passage du bêta-carotène des carottes, mais aussi de la lutéine et la zéaxantine, précieuses pour la rétine. L'huile de colza complète les oméga-3 des sardines. Les acides aminés indispensables doivent être associés, sinon la restriction de l'un induit une réduction de l'utilisation de tous les autres ; c'est pourquoi, dans les plats traditionnels, on rajoute une viande aux légumes. De même, la tradition religieuse qui interdit de consommer du veau en même temps que le lait de sa mère est justifiée biologiquement pour éviter que le fer et le calcium ne s'annihilent mutuellement. C'est aussi pourquoi boire du thé sur de la viande est contre-indiqué, car les polyphénols du thé piègent le fer, ce qui en perturbe gravement la digestion ; enfin, le foie et les fruits de mer ne font pas bon ménage avec les agrumes et les choux, car les vitamines B12 et C s'excluent. Dans le lait, le zinc est mieux capté du fait de la présence simultanée de lactose et de protéines. Les fibres des légumes sont plus efficaces quand elles précèdent celles des fruits, car la satiété dure plus longtemps, évitant le grignotage. La cuisson, c'est le plaisir plus l'efficacité ; l'œuf gobé est une ineptie alimentaire, car il perd alors 51 % de sa valeur nutritionnelle ; cuites et écrasées, les tomates augmentent la biodisponibilité du lycopène, reconnu pour ses effets préventifs du cancer de la prostate.

Des animaux bien nourris

Des poules bien nourries multiplient par vingt la quantité d'oméga-3 de leurs œufs, par deux à quatre celle de diverses vitamines et oligo-éléments. Manger du poisson au moins deux fois par semaine, dont une fois du poisson gras, c'est diviser par deux le risque d'infarctus, jusqu'à cinq celui d'AVC… Sinon, le risque est augmenté d'autant… La plupart des poissons d'élevage contiennent aussi des oméga-3, mais seulement quand ils sont ajoutés à leur nourriture ; quant à la viande, sa valeur nutritionnelle dépend beaucoup de l'alimentation des animaux de boucherie. En tout état de cause, mieux vaut choisir les aliments de saison, fruits et légumes, mais aussi fromages et produits de la pêche. Labellisée ou pas, bio ou pas, notre alimentation engage notre propre développement durable au rythme de la chrono-diététique.

 

samedi 15 février 2014

Jardiner dans la véranda

Jardiner dans la véranda


Annexe lumineuse de la maison, la véranda permet au jardinier impatient de pouvoir s'octroyer les quelques heures de jardinage hebdomadaires nécessaires à son équilibre au plein cœur de l'hiver, mais aussi de s'y activer une majeure partie de l'année. Confort et jardinage deviennent en ces lieux les meilleurs alliés...

Et la lumière fut !

Veranda adossée à la maisonMoins chauffée qu'une serre, mais tout aussi lumineuse, la véranda toujours attenante à la maison constitue une pièce supplémentaire à part entière. La lumière y est reine puisque la surface vitrée est majoritaire, ce qui permet d'y cultiver de nombreuses espèces bien à  l'abri des intempéries de l'extérieur. 
Gain de temps et préparation des futures plantations en perspective !

Un aménagement judicieux

Pots de fleurs profitant de la lumière de la veranda
Une véranda constitue le lieu idéal pour tous les amoureux du jardinage, mais encore faut-il savoir aménager l'espace pour qu'il soit fonctionnel sans nuire à l'esthétique.  Tout d'abord, pensez au revêtement de sol qui devra être adapté au jardinage et au nettoyage que celui-ci implique. Un simple carrelage ou des dalles vinyles feront parfaitement l'affaire. Ensuite, il va falloir intégrer un meuble de rangement, qui servira à entreposer les pots, les substrats et les divers accessoires dédiés au jardinage. Choisissez-le assez haut pour pouvoir utiliser le plateau supérieur pour vos travaux de rempotage ou de bouturage
Autre élément utile et décoratif auquel on pense peu, les étagères qui serviront à la fois à classer les bocaux et sachets de graines, à y mettre les livres consacrés à votre passion, mais aussi à exposer quelques plantes retombantes. 
Pour que vos plantes ne soufrent pas du froid en hiver, un système de chauffage adapté au milieu humide devra être installé. Pensez aussi au système de ventilation et aux stores pour que votre véranda ne devienne pas une étuve en été.
Vous voilà équipés pour jardiner au gré de vos envies !

Des activités toute l'année

Semis de légumes en véranda
La véranda offre de nombreuses possibilités et devient le complément indissociable du jardin. Elle permet :
  • De rentrer les plantes délicates en hiver. Hibiscus, bananiers, jasmin ou simples pélargoniums, seront ainsi bien à l'abri des gelées qui leur seraient fatales.
  • D'effectuer des boutures durant une longue période. La multiplication de vos arbustes deviendra ainsi un jeu d'enfant. Vous pourrez aussi expérimenter toutes sortes de techniques comme le bouturage de feuilles de Saintpaulia ou de Bégonia, ou encore la multiplication en vases translucides du chlorophytum ou du pothos
  • De préparer le printemps en effectuant des semis précoces qui auront le temps de forcir avant leur mise en terre définitive. Cela permet de gagner du temps sur les floraisons et les fructifications et d'obtenir des variétés moins courantes que celles trouvées sur les marchés ou dans les jardineries. A vous, les tomates ananas, les concombres cornus et autres étrangetés si intéressantes à cultiver ! 
  • De mettre les bulbes d'été en végétation. Bégonias tubéreux, dahlias, gloriosa et bien d'autres pourront être installés dans des caissettes de tourbe humide afin de démarrer précocement leur végétation et d'obtenir des plantes prêtes à fleurir plus tôt.
  • De rempoter les plantes au printemps bien à l'abri du vent ou de la pluie et de les conserver dans des conditions optimales le temps qu'elles reprennent.
  • De tailler les arbustes tropicaux et les agrumes bien confortablement et sans se soucier de la pluie ou du gel. 

Les plantes incontournables

Plantes exotiques en véranda
Certaines plantes réclament une luminosité maximale pour pouvoir croître dans de bonnes conditions, d'autres ne tolèrent pas les températures négatives ; la véranda est la solution idéale pour ces végétaux bien particuliers.
La culture des plantes tropicales est tout à fait adaptée à une véranda chauffée qui deviendra alors un véritable jardin d'hiver. Les plantes pourront être disposées autour de meubles en rotin équipés de gros coussins confortables. Une cage à perroquet contenant des plantes aériennes comme les Tillandsias ajoutera encore une touche de style à l'ensemble. Délimitez les espaces avec des grimpantes comme le jasmin ou le pandorea et abusez de plantes dépaysantes comme les bambous, les fougères arborescentes, les bananiers et les broméliacées aux couleurs toujours fantastiques. 
Une véranda ouvre aussi de nouvelles perspectives aux collectionneurs (lire : Collectionner des plantes). Plus de souci pour vos orchidées qui trouveront ici tous les ingrédients nécessaires à leur réussite : luminosité, humidité et chaleur seront au rendez-vous. Jamais vous ne les aurez vu fleurir autant ! De même pour les broméliacées, les tillandsias ou les plantes carnivores qui trouveront là toutes les conditions idéales à leur réussite.
Cactées en véranda
Les amateurs de cactées et plantes grasses seront enchantés de pouvoir accueillir leurs protégées dans un lieu si lumineux et à l'abri du gel. Là encore, tout est possible en matière d'espèces et de variétés, surtout si la hauteur sous plafond permet la culture de sujets volumineux comme les fameux saguaros ou les euphorbes canariensis, toujours du plus bel effet.
Attention cependant à respecter la période de repos et à n'arroser que très rarement, voire à suspendre les arrosages d'octobre à avril et à ne pas trop chauffer votre véranda, car certaines de ces plantes ne pourront fleurir correctement qu'après une période de relative fraîcheur.

Asparagus

Asparagus


Les asparagus sont des plantes d'intérieur plutôt singulières. Leur feuillage très aéré, fin et délicat, en fait des sujets très décoratifs, seuls ou associés à d'autres plantes vertes, ou encore dans les bouquets. Découvrez-les !

Légers et aériens, les asparagus !

Asparagus setaceus 'Plumosus'Les asparagus sont des plantes vivaces herbacées à racine tubéreuse, de la famille des Liliacées (ou Asparagacées), et dont la particularité est de présenter un "feuillage" original. En effet, ces plantes n'ont pas de vraies feuilles, mais des cladodes fasciculées filiformes, c'est-à-dire des tiges très fines et ramifiées, qui imitent un feuillage délicat et vaporeux.
La plante offre un port buissonnant et peut atteindre plus d'un mètre de hauteur, et ses rameaux (souvent épineux chez les plantes âgées) sont souples et longs, plus ou moins arqués et retombants selon les espèces, mais toujours très légers et aériens.
Ce sont des plantes finalement assez méconnues : bien sûr, chacun fera le lien avec l'asperge (Asparagus officinalis), mais on ignore souvent que d'autres espèces d'Asparagus se comportent très bien en pot, comme plantes d'intérieur, seules ou associées à d'autres feuillages décoratifs. Le plus populaire est sans doute l'Asparagus setaceus 'Plumosus', ou asparagus des fleuristes, apprécié dans les compositions florales pour ses tiges plumeuses très élégantes.

Conditions de culture

Asparagus plumosus, chlorophytum, dendrobiumLes asparagus sont assez frileux : on les cultive généralement comme plantes d'intérieur, ou bien on les utilise dans les potées saisonnières, en extérieur. Les amateurs de bouquets en glisseront quelques tiges dans leurs compositions florales : le 'Plumosus' n'a pas son pareil pour apporter de la légèreté.
En intérieur, ces plantes apprécient une bonne luminosité : placez-les près des fenêtres. En extérieur, elles pourront se contenter de la mi-ombre.
Peu exigeants, les asparagus sont résistants aux maladies et demandent un entretien réduit : leurs besoins en arrosage, notamment en été, sont la seule vraie contrainte qu'impose leur culture, et encore...

En pratique

Asparagus falcatus
  • Sol : frais, riche en humus, drainé.
  • Exposition : lumière, mi-ombre.
  • Floraison : généralement estivale, petites fleurs blanches ou jaunes selon les espèces, donnant des fruits (baies) rouges ou noires.
  • Multiplication : par semis ou par division de la touffe au printemps.
  • Parasites, maladies : cochenilles, araignées rouges.

Entretien

Asparagus densiflorus - RacinesLes asparagus ont besoin d'un sol frais : arrosez régulièrement en période de croissance, c'est-à-dire du printemps à l'automne ; espacez un peu les arrosages en hiver. Brumisez la plante avec de l'eau non calcaire, ou placez le pot au-dessus d'un lit de billes d'argile maintenu humide, car ces plantes n'apprécient guère les ambiances trop sèches.
Rempotez lorsque les racines comencent à s'échapper hors du pot, en utilisant un terreau pour plantes vertes éventuellement enrichi de compost. La croissance de la plante étant rapide, cette opération s'eefectue en moyenne tous les 2 ans.
Coupez les tiges trop longues ou dégarnies à leur base afin que la plante conserve une allure harmonieuse.

Espèces et variétés

Asparagus densiflorus 'Myeri'
  • Asparagus setaceus 'Plumosus' : asparagus des fleuristes, "feuillage" très fin et soyeux, plumeux ;
  • Asparagus falcatus : asparagus en faux, "feuilles" en forme de lame de faux, longues de 5cm environ ;
  • Asparagus densiflorus (syn. A. sprengeri) : asparagus de Sprenger, "feuilles" fines de 2 cm de long, réparties régulièrement autour de la tige principale. La variété 'Myeri' (ou 'Myersii') est remarquable : surnommée asparagus "queue de chat", elle présente d'étonnantes tiges très touffues et légèrement arquées, qui lui donnent une allure un peu ébouriffée. Plante très ornementale, utilisable en intérieur ou en extérieur (en jardinière ou en grand bac à hiverner à l'abri, ou encore en massif, comme une annuelle).

mardi 11 février 2014

آلام الظهر لدى الأطفال كيف تعالجينها؟

آلام الظهر لدى الأطفال كيف تعالجينها؟


يخضع ظهر الطفل غالبًا لتجارب سيّئة منها وضعية خاطئة أو حقيبة مدرسية ثقيلة جدًا أو رياضة عنيفة... تسبّب له آلامًا في الظهر حتى قبل المراهقة والنموّ.

من الطبيعي أن يشعر الأطفال في عمر المراهقة بأوجاع الظهر بسبب صعوبة تحمّل عظامهم لنموّ الهيكل العظمي والعمود الفقري والفقرات الـ33 التي تكوّنه. ولكن من الممكن أن يتذمّر ولدك من أوجاع الظهر حتى قبل بدء عظامه بالنموّ من أعلى عموده إلى الفقرة القطنية، إذ إن الهيكل العظمي حسّاس في كل الأعمار، لهذا يجب عدم تجاهل هذا الألم.

من وضعية جلوسهم أمام التلفاز أو الحاسوب مرورًا بنشاطاتهم وسياق حياتهم، يمكن للعديد من العوامل أن تسبّب الآلام لدى الأطفال بدءًا من الحقيبة المدرسية، التي يجب اختيارها بحذر قبل شرائها لتفادي هذه الآلام.

حلّ مشكلة الحقيبة


ابتاعي حقيبة بحمالات كبيرة وحشوة من الخلف وعرضها موازٍ لعرض كتفي طفلك ليس أكثر. تفادي شراء الحقائب ذات الدواليب أو التي تحمل حزامًا للكتف، لأنها تخلّ توازن الطفل وتحمله الوزن كله من جهة واحدة. وعندما تشترين الحقيبة الصحيحة، يجب أن تعلّمي طفلك كيف يحملها، أي عدم حملها على كتف واحدة أبدًا، ولكن قريبًا قدر الإمكان من الظهر والحمّالات مثبتة جيدًا على الكتفين، مع وضع الكتب والدفاتر في القسم الخلفي لتوازن الثقل جيدًا.

الرياضة: ما يجب ممارسته أو تفاديه

لا يمكنك أن تجبري طفلك على ممارسة رياضة لا يحبّها، ولا يمكنك حرمانه من رياضته المفضّلة، ولكن يُفضّل أن تنظمي رغباته بما يناسب تكوينه الجسدي. وتُعدّ السباحة رياضة جيدة للظهر، إذ تسمح مقاومة الماء للعضلات بالعمل لأن المياه ستنسي طفلك ثقل جسده وعموده الفقري. وركوب الدراجة أيضًا هو نشاط رياضي يفيد الظهر لأنه يسمح بإرخاء العمود الفقري إن كانت الوضعية صحيحة. ولكن يجب دون شك تفادي رياضات الاحتكاك كالجودو والكاراتيه والقتال وكرة القدم لأنها تعرّض الصغير للكثير من الضربات.

هل تجب استشارة اختصاصي في حال استمرار الألم؟


إن كانت الآلام متكررة، يجب أن تعيّني موعدًا لدى طبيب كي لا يصبح مزمنًا أو متزايدًا مع تقدّم عمر طفلك، حيث يمكن لطبيب العظام أو معالج طبيعي أن يساعدا طفلك على مداواة فقراته. يهتم الخبير في الفترة الأول بتحرير الضغط عن ظهر طفلك عبر العديد من العلاجات. ثم يسعى إلى تثبيت عموده الفقري في مكانه عبر العديد من التمارين التي تسمح لعضلات الظهر بأن تصبح أقوى. وأخيرًا، سيعلمه كيف يحافظ على جسمه ويعطيه النصائح حيال الوضعيات التي يجب أن يعمل بها، ولا تنسي الكالسيوم لأنه الأهم للعظام

5 أخطاء يرتكبها الأهل في عادات نوم أطفالهم

 5 أخطاء يرتكبها الأهل في عادات نوم أطفالهم

 تنحصر قلة النوم ما قبل الحصول على طفل بالسهر حتى وقت متأخر أو بشرب كمية زائدة من الكافيين، ولكن الآن أصبحتِ أمًا، أي إن معدّل النوم الذي تحظين به يعتمد على طفلك، وخاصة مع حاجته إلى الرضاعة والتجشؤ والتهدئة. ولكن الآباء الجدد يرتكبون بعض الأخطاء التي تصعّب عليهم مهمّتهم، إليك بعضها.

1- توقع الكثير في وقت قليل

حتى بعد إنشادك للأغنية وتعتيمك التام للغرفة، يستمر طفلك بالسهر، ويعود سبب هذا الاستيقاظ إلى عدم تمييز الأطفال ما دون الأسبوع الـ12 ما بين الليل والنهار كما أن الهرمون المسؤول عن ضبط مواقيت الاستيقاظ والنوم لا يبدأ بالعمل قبل الشهر الثالث، أي لا يمكنك أن تتوقعي أيّ شيء من الصغير لأنه سيتبع حاجاته فقط.

2- القيام بالكثير

نعلم أنه أصبح لديك طفل ولكن الحياة لا تتوقف، حيث ما زال لديك أشخاص لتريهم وتبضّع تقومين به... لكن أيّ حدث لا بد أن يستميل طفلًا ما دون السنة، حيث إنه يجب أن يعتاد على أيّ غرفة مليئة بالروائح والأصوات، فيصبح مستمالًا بشدة ثم متعبًا بشدة، فيصعب دفعه إلى النوم. والمطلوب فقط هو أن لا تعرّضي طفلك للكثير من المستجدات في يوم واحد، وبالتأكيد لا تعرّفيه إلى غير المألوف لحثّه على النوم.

3- العجلة في روتين النوم

قد ترغبين لشعورك بالتعب في أن تتخلي عن حمام طفلك أو أن تقرئي له قصة لمرة واحدة فقط، ولكنها خطوة خاطئة إذ إن الروتين هو مفتاح نوم الطفل منذ شهره السادس. إن ما تعتمدينه كروتين للنوم عامل غير مهم، من الأغنية والقصة إلى الحمام أو الرضعة، المهم هو أن تكرّريه نفسه يوميًا وبهدوء دون استعجال لتستمتعي وطفلك به.

4- إيقاظ طفلك من القيلولة

بالكاد يغفو طفلك في الليل، إلا أنه يغرق في النوم نهارًا، ولا بد أن الطريقة الأمثل لتعزيز وزيادة نومه الليلي، هي تقليص نومه في النهار. ولكن الأمر في الحقيقة ليس كذلك، إذ إن الأصح هو أن تدعي طفلك ينام في النهار كما في الليل وبالقدر الذي يريده لأن هذه الخطوة من شأنها أن تساعد على تحسين روتين نومه.

5- الحفاظ على الهدوء

لا بد أنك تسعين بكامل جهدك للحفاظ على الهدوء في المنزل بعد أن يخلد صغيرك أخيرًا إلى النوم، إلا أنك تخطئين، لأن تعود الطفل على الأصوات غير المألوفة سيساعده على النوم حتى عندما يسمعها، كأن يسمع أخاه الأكبر يغنّي مثلًا، حيث سيستمر في نومه ما إن يعتاد عليه

نصائح مفيدة لتستطيعي معرفة ما يخفيه أولادك...

نصائح مفيدة لتستطيعي معرفة ما يخفيه أولادك...
 من الصعب على المرأة احياناً أن تكتشف ما يدور في خاطر أولادها لهذا السبب تبقى هذه الأخيرة حائرة وقلقة بعض الشيء في خصوصهم كما لا تعرف كيف تجنّبهم المشكلات الكبيرة لأنّهم ببساطة لا يلجأون إليها لحلّها.

إليك إذاً بعض النصائح المفيدة لتستطيعي معرفة ما يخفيه اولادك.
 

كوني رفيقة لهم

 من المهمّ أن يعتبر الأولاد أمّهم كرفيقة لهم لا كأمّهم، وعليها بالتالي أن تتعامل معهم بالطريقة المناسبة ليستطيعوا الوثوق بها وإخبارها بكلّ شيء من دون أيّ خوف من أن تعاقبهم. إنّ للمرأة دوراً رئيسياً في حلّ مشكلات أولادها إن عرفت بها مسبقاً لذا عليها جعلهم يثقون بها.
 

استبقي الأمور

 قد تكتشفين بالصدفة أن أحد أولادك غاضب من رفيقه، عليك أن تستبقي الأمور وأن تعلمي بالتأكيد أنّه سيحاول فعل المستحيل للانتقام منه إن كان ذلك الأخير قد آذاه، لهذا حاولي أن تتداركي الوضع قبل أن يسوء الأمر أكثر ويقع ولدك في ورطة.
 

لا تعاقبي فوراً

 حاولي أن تصغي الى أولادك قبل أن تعاقبيهم فقد يكونون على حقّ وتكونين أنت المخطئة لأنّك بصراحة لا تعرفين ما الذي حصل معهم بحذافيره. لا تضغطي عليهم إذاً ولا تعاقبيهم بل أفهميهم ما هو الصحّ وما الخطأ في ما قاموا به وتأكّدي من أنّهم لن يعيدوا الكرّة إن هدّدتهم بالعقاب.
 

• استشيري زوجك 

حالما تشعرين بأنّ ثمة خطباً مع أولادك، الجئي الى زوجك وأخبريه بما تشعرين به وما تعرفينه عنهم واطلبي منه أن يساعدك في محاولة الحؤول دون الأسوأ وتأكّدي من أنّ ذلك سيساعدك الى حدّ ما وسيجعل الأمر أسهل عليك.

كوني يقظة 

 لا بدّ من أن تكوني يقظة حين يتعلّق الأمر بأولادك لذا حاولي قدر المستطاع أن تعلمي وتسألي وتبقي على اطّلاع على كلّ شاردة وواردة قد يفعلها أولادك حتّى لو اضطررت احياناً الى التنصّت عليهم.

إنّها بعض الإرشادات لكلّ أمّ تخاف على أولادها وتحاول حمايتهم من كلّ طارئ وخطر
.